مع احترامي لآراء البعض؛ لي رأي آخر برفض قيادة المرأة للسيارة، فسلبيات الفكرة أكثر من إيجابياتها، والله تعالى خلق المرأة بطبيعة مختلفة عن الرجل؛ مثل: القوة الجسدية، وتحمل أعباء الحياة.
ومع احترامي للمطالبين بمساواة المرأة للرجل، فلا يمكن ذلك، فهما مختلفان ولا يجب أن تُخلط الأدوار، وعن أي حقوق يتحدث هؤلاء؛ المرأة كرمها الله تعالى ورسوله الكريم صلى الله عليه وسلم، وأعطى لها الإسلام كامل حقوقها وأمر بالإحسان إليها، أما الحقوق التي استحدثها الغرب للمرأة، ما هي إلا أفكار للانتقاص من شأن المرأة.
المرأة كما نعلم جميعا، لديها من الأعباء داخل بيتها ومع أولادها ما لا يتحمله الرجل، فهل نزيد من ذلك بقيادتها للسيارة، إضافة لما ستعانيه من ابتزاز واضطهاد وتعب لا يعرف حدودها البعض.
ومن يطالب بقيادة المرأة للسيارة اعتادوا العيش خارج الوطن، ولكن الأغلب من أبناء المملكة؛ رجالا ونساء، يرفضون هذه الفكرة بشدة، لعلمهم أن المرأة تستحق التقدير لا التصغير.
ومع احترامي للمطالبين بمساواة المرأة للرجل، فلا يمكن ذلك، فهما مختلفان ولا يجب أن تُخلط الأدوار، وعن أي حقوق يتحدث هؤلاء؛ المرأة كرمها الله تعالى ورسوله الكريم صلى الله عليه وسلم، وأعطى لها الإسلام كامل حقوقها وأمر بالإحسان إليها، أما الحقوق التي استحدثها الغرب للمرأة، ما هي إلا أفكار للانتقاص من شأن المرأة.
المرأة كما نعلم جميعا، لديها من الأعباء داخل بيتها ومع أولادها ما لا يتحمله الرجل، فهل نزيد من ذلك بقيادتها للسيارة، إضافة لما ستعانيه من ابتزاز واضطهاد وتعب لا يعرف حدودها البعض.
ومن يطالب بقيادة المرأة للسيارة اعتادوا العيش خارج الوطن، ولكن الأغلب من أبناء المملكة؛ رجالا ونساء، يرفضون هذه الفكرة بشدة، لعلمهم أن المرأة تستحق التقدير لا التصغير.